احدث الطرائف
شحاذ عامل نفسه أعمى طلب حسنة من شخص، فسأله الشخص: كيف لي أن أتأكد أنك أعمى؟ فأجاب الأعمى: أترى تلك الشجرة، وأشار له بيده.. فقال الشخص: نعم فقال الشحاذ: لكن أنا لا أراها.
غبي مسكه المرور لأن لوحة سيارته الأمامية تختلف أرقامها عن الخلفية. قال له العسكري ليش كذا؟ قال: هل وجهك مثل قفاك؟.
وذهب إلى مرقص، شاف مكتوب على الباب، “ممنوع الدخول لأقل من 18” عاد ليبحث عن 17 يدخلوا معه.
سائق تاكسي، يوصل زوجته لبيت أهلها شغل العداد.
غبي راح يشتري تذاكر، قال له الموظف “ذهاب وإياب أو ذهاب فقط”؟ قال له: ذهاب وإياب، وخرج يضحك ويقول “ضحكت عليهم أنا رايح ولن أعود”.
محشش مسافر، وقف عند محطة وسأل اللي في البقالة “عندك لبن”؟. قال له لا، بعد 100 كيلو وقف عند بقالة ثانية وقال “ولا حليب”.
ثرثار أوقف سواق تاكسي وقال له “فاضي”؟ قال “نعم” قال الثرثار: تعال نتكلم شوي.
رأى البخيل رجلاً مطروحاً على حافة الطريق وقد صدمته سيارة وهو يوشك على مفارقة الحياة، فسأله: “هل جاءت الشرطة بعد”؟.
قال الرجل: “لا..”
“هل جاءت سيارة الإسعاف؟”
“لا””هل جاءت شركة التأمين؟”
“لا”
“هل تمانع أن أستلقي إلى جانبك؟
نظارة انشتاين
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه ،
فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك !
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور (( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه : (( هل سرقوا شيئا مهما )) ..
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
وعاد الصديق يسأل في دهشة : (( إذن لماذا أنت غاضب ؟! )) ..
أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي..
الرد خالص!
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور (( إسكندر ديماس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية..
وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء :
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟!
لماذا تزوجته ؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده!
فراش للضيف !
كان الكاتب الأمريكي (( مارك توين )) مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه !
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : (( دعيه يدخل )) ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!
فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر!
أبو علقمه وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال : مات
قال : وما علته ؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه..
قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه ..
قال: قل : ركبتيه ..
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا ..!
من بالباب
وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟ ... فقال : سائل ..
فقال النحوي : لينصرف .... فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد ( وهو اسم لاينصرف في النحو ) ..
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة..