استبدل عينيه المصابه بكاميرا رقميه/
استبدل مخرج كندي عينه المصابة، بكاميرا رقمية تعمل كالعين تماما، حيث يقوم باستخدامها في عملية تصوير أفلامه.
وذكرت وسائل إعلامية أن " المخرج الكندي روب سبينس زرع كاميرا عوضاً عن
عينه المصابة التي أجبر على اقتلاعها، بعد سنوات على حادث تعرض له في
أيرلندة الشمالية".
وقال سبينس إنه "عندما كان في الـ9 أراد ان يلهو ببندقية جده، لكنه أمسكها
بشكل غير صحيح مما أدى إلى الحادث الأليم"، مضيفا أنه "مع مرور الوقت
ازدادت حالة عينه المصابة سوءاً إلى أن أصبحت عاجزة عن أداء مهمتها، فنصحه
الأطباء بإزالتها كي لا تتأثر عينه السليمة".
وأشار إلى أن "صديقه الذي يعمل في إحدى شركات تصنيع الأقمار الصناعية قام بتركيب كاميرا له عوضا عن عينه".
حضانة مخصصة للرجال فقط فى استراليا
جريدة اليوم - الوكالات
من المعروف ان الحضانة هى المكان الذى يتم فيه رعاية
الأطفال الصغار فيه وتلقيهم بعض العلوم قبل التحاقهم بالمدرسة فضلا عن
الترفيه والإندماج مع اصدقائهم ولكن تحولت هذه الفكرة لتشمل الرجال. !! حيث
قامت سلسلة متاجر "إيكيا" بعمل "حضانة" بأحد فروعها بالعاصمة الأسترالية
سيدنى ولكن هذه الحضانة مخصصة فقط للرجال وتقوم فكرة "الحضانة" على ان
الأزواج يمكنهم ان يقضوا فيها بعض الوقت لحين انتهاء زوجاتهم من التسوق
بحرية. وما جعل الحضانة تأخذ هذا المسمى هو أن النظام المعمول بداخلها يشبه
حضانات الاطفال بحيث توصل الزوجة زوجها الى باب الحضانة وتأخذ رقم معدنى
وحينما تعود تسلم هذا الرقم وتستلم زوجها. واثارت هذه الفكرة تباين كبير
بين الرجال فالبعض اعتبرها تقليل من قيمة الرجل بينما اعتبرها اخرين انها
جيدة لأنهم يملون من التسوق ، ويمكن للرجال داخل الحضانة ان يمارسوا بعض
الالعاب او يقرأوا الصحف والمجلات وتتوافر لديهم كل الوسائل كالمأكولات
السريعة والمشروبات.
جمع ثروة من وراء مخالفات البصق والقاء القمامه
من الممكن ان يجمع الفرد مبالغ صغيرة من وراء جمع
المعادن مثلا، او الزجاج، وما الى ذلك. لكن، هل فكرتم يوما بانكم تستطيعون
جمع "ثروة" من هذا المجال؟
جمع رجل تايواني ثروة تقدر بنحو 50 ألف دولار أميركي من وراء الإبلاغ عن
مخالفات إلقاء القمامة والبصق من السيارات!وذكرت صحيفة تايوانية أن تشو (27
عاما) هو أول تايواني يتخذ من الإبلاغ عن مخالفات إلقاء القمامة مهنة له.
بدأت الفكرة تختمر في رأس تشو قبل عامين عندما غرم لإلقائه عقب سيجارة وهو
يقود دراجته البخارية، وصادف تصوير أحد المارة له وإبلاغ إدارة حماية
البيئة في تايبيه. وفكر تشو في أن بإمكانه فعل الشيء نفسه للحصول على مال،
حيث ينص القانون التايواني على تغريم من يثبت تورطه في بصق أو إلقاء قمامة
من مركبته ثم حصول الشخص المبلغ على ربع قيمة الغرامة.
وقام تشو بتركيب كاميرا في مقدمة خوذته لالتقاط صور
المخالفات وهو يجوب الطريق. وعندما يلاحظ أي مخالفة يلتقط لها صورا ويسجل
رقم اللوحة المعدنية ثم يرسل الصور إلى سلطات حماية البيئة مع توضيح زمان
حدوث المخالفة ومكانها. وعلى مدار العامين الماضيين، أبلغ تشو عن عشرات
الآلاف من المخالفات، وحصل على 1.5 مليون دولار تايواني (50 ألف دولار) من
خمسة آلاف مخالفة جرى تحصيل غراماتها بالفعل. الأغرب من ذلك، أن تشو يعطي
دروسا حاليا للناس ليكونوا "خبراء في الإبلاغ"، وبالفعل انضم 70 شخصا لهذه
الدروس!.