نشكر الأخ الكلوي على هذه القّصيدة المعبرةعن كل الكّلمات وبالأمس تطرقنا إلى أصل هذا العيد الذّي يجهله الكثير من النّاس ........
فعلاّ نحن دائما ننساق وراء ما يأتينا من الغرب الكافر الكلذ يعلم أنّه أيام الحركات التّحررّية في أروبا خرجت المراة التي بعد أن شاركت في هذه الثورات تطالب بالمساواة مع الرّجل في كل المجالات ومع مرور الزّمن أصبحت الحرية التي طالبت بها في ما مضى مجرد إباحية أخذت منها كل القيم والأخلاق التي ربما ربتها عليها الكنيسة ففقدت كل أنوثتها وأصبحت مجرد سلعة تباع وتشترى لكل من هب ودب اوبعد ما وقفت هذه المرأة على الحقيقة المّرة عادت تحاول أن تعود إلى طبيعتها التي فطرها الله عليها .
لكن المراة العربية المسلمة التي كرمها الإسلام ومجدها وجعل الله الجنة تحت أقدامها نراها اليوم تأخذ كل القمامة التي تأتيها من الغرب فنحن لسنا بحاجة ليوم عالمي او عيد ونحن ندرك كما قال أخينا الكلوي لم يتغير شيء فدار لقمان على حالها وبغض النّظر عن كل هذا ماذا عن حكاية إستر اليهودية التي نمجد ذكراها نترك الإجابة للجّميع ...........مرّة لآخرى شكرا للكّلوي ............
بقلم فططيمة88