منتديات جيل المستقبل
[ ]المرأة في أوربا !!! 181
[center]السلام عليكم / عزيزي الزائر :انت غيرمسجل لدينا في حال رغبتم بالإنضمام إلى أسرتنا ينبغي عليكم ،التسجيل أولآ

منتديات جيل المستقبل
[ ]المرأة في أوربا !!! 181
[center]السلام عليكم / عزيزي الزائر :انت غيرمسجل لدينا في حال رغبتم بالإنضمام إلى أسرتنا ينبغي عليكم ،التسجيل أولآ

منتديات جيل المستقبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جيل المستقبل

ادب- شعر- قصص وروايات- صحة وطب وجمال-ازياء-ديكور-تربويات-العاب وتسالي- افلام- صور جمييلات - صورفنانات ومشاهير
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 55 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 55 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 313 بتاريخ الإثنين سبتمبر 23, 2024 7:34 am
قائمة المنتديات







المواضيع الأخيرة
» موقع رائع يقدكم لكم جميع الاعلانات بيع و ايجار العقارات
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالسبت ديسمبر 28, 2019 8:29 pm من طرف algeriahome

» صور الامورة نرمين الفقي
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالإثنين يناير 30, 2017 2:56 pm من طرف Admin

» الدنيا كذبة
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالأربعاء يناير 25, 2017 7:47 am من طرف Admin

» Exll مذكرات التخرج في الهندسة الكهربائية
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالسبت يناير 21, 2017 5:04 pm من طرف Admin

» اهلا ومرحبا بكم في افضل موقع طبي 01067171515
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2015 4:08 pm من طرف انوش العاصي

» اهلا ومرحبا بكم في شركه الشهراني لتسليك المجاري وكشف تسربات المياه 0500063203
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2015 4:07 pm من طرف انوش العاصي

» مرحبا بكم فى شركة الواحة للنقل والتنظيف 0557740281
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2015 4:06 pm من طرف انوش العاصي

» اهلا بك في شركه القطحاني للنقل والتنظيف بالرياض 0558200168
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2015 4:04 pm من طرف انوش العاصي

» عزيزي العميل اهلا ومرحبا بك في شركه دار الخبره لكشف تسربات المياه بالرياض 0565090808
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2015 4:02 pm من طرف انوش العاصي

» اهلا ومرحبا بكم في في شركه البيت العالي للخدمات المنزليه بالرياض 0558163327
المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2015 3:55 pm من طرف انوش العاصي


 

 المرأة في أوربا !!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
وسيلة الاميرة
مشرفة عامة
مشرفة عامة
وسيلة الاميرة


mms المرأة في أوربا !!! Mms-26
علم الدولة : المرأة في أوربا !!! Dz10
المهنة : طالبة
انثى
عدد الرسائل : 4418
الدولة : الجزائر
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
نقاط : 7742

المرأة في أوربا !!! Empty
مُساهمةموضوع: المرأة في أوربا !!!   المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 7:35 pm


كانت المرأة في أوربا وفي العالم كله هملاً لا يحسب له حساب. كان "العلماء" والفلاسفة يتجادلون في أمرها. هل لها روح أم ليس لها ورح؟ وإذا كان لها روح فهل هي روح إنسانية أم حيوانية! وعلى فرض أنها ذات روح إنسانية فهل وضعها الاجتماعي و"الإنساني" بالنسبة للرجل هو وضع الرقيق، أم هو شيء أرفع قليلاً من الرقيق!
وحتى في الفترات القليلة التي استمعت فيها المرأة بمركز "اجتماعي" مرموق سواء في اليونان أو في الإمبراطورية الرومانية، فلم يكن ذلك مزية للمرأة كجنس وإنما كان لنساء معدودات، بصفتهن الشخصية، أو لنساء العاصمة بوصفهن زينة للمجالس، وأدوات من أدوات الترف التي يحرص الأغنياء والمترفون على إبرازها زهواً وعجباً، ولكنها لم تكن قط موضع الاحترام الحقيقي كمخلوق إنساني جدير بذاته أن يكون له كرامة بصرف النظر عن الشهوات التي تحببه لنفس الرجل.
وظل الوضع كذلك في عهود الرق والإقطاع في أوربا، والمرأة في جهالتها، تدلل حيناً تدليل الترف والشهوة، وتهمل حيناً كالحيوانات التي تأكل وتشرب وتحمل وتلد وتعمل ليل نهار.
حتى جاءت الثورة الصناعية فكانت الكارثة التي لم تصب المرأة بشر منها في تاريخها الطويل.
لقد كانت الطبيعة الأوربية في جميع عهودها كزة جاحدة، لا تسخو ولا ترتفع إلى مستوى التطوع النبيل الذي يكلف جهداً ولا يفيد مالا أو نفعاً قريباً أو غير قريب. ولكن الأوضاع الاقتصادية في عهدي الرق والإقطاع، والتكتل الذي كانا يستلزمانه في البيئة الزراعية، جعلا تكليف الرجل إعالة المرأة هو الأمر الطبيعي الذي تقتضيه الظروف، فضلاً عن أن المرأة كانت "تعمل" في المنزل في الصناعات البسيطة التي تتيحها البيئة الزراعية، فكانت تدفع ثمن إعالتها بهذا العمل!
ولكن الثورة الصناعية قلبت الأوضاع كلها في الريف والمدينة على السواء. فقد حطمت كيان الأسرة وحلت روابطها بتشغيل النساء والأطفال في المصانع. فضلاً عن استدراج العمال من بيئتهم الريفية القائمة على التكافل والتعاون، إلى المدينة التي لا يعرف فيها أحدٌ أحداً، ولا يعول أحد أحداً، وإنما يستقل كل إنسان بعمله ومتعته؛ وحيث يسهل الحصول على المتعة الجنسية من طريقها المحرم، فتهبط الرغبة في الزواج وكفالة الأسرة، أو تتأخر سنوات طويلة على الأقل([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]).
وليس همنا هنا استعراض تاريخ أوربا. ولكنا نستعرض العوامل التي أثرت في حياة المرأة فحسب.
قلنا إن الثورة الصناعية شغّلت النساء والأطفال. فحطمت روابط الأسرة وحلت كيانها. ولكن المرأة هي التي دفعت أفدح الثمن من جهدها وكرامتها، وحاجاتها النفسية والمادية. فقد نكل الرجل عن إعالتها من ناحية، وفرض عليها أن تعمل لتعول نفسها حتى لو كانت زوجة وأماً! واستغلتها المصانع أسوأ استغلال من ناحية أخرى، فشغلتها ساعات طويلة من العمل، وأعطتها أجراً أقل من الرجل الذي يقوم معها بنفس العمل في نفس المصنع.
ولا نسأل لماذا حدث ذلك، فهكذا هي أوربا، جاحدة كزة كنود، لا تعترف بالكرامة للإنسان من حيث هو إنسان، ولا تتطوع بالخير حيث تستطيع أن تعمل الشر وهي آمنة.
تلك طبيعتها على مدار التاريخ، في الماضي والحاضر والمستقبل إلا أن يشاء الله لها الهداية والارتفاع.
وإذ كان النساء والأطفال ضعافاً، فما الذي يمنع من استغلالهما والقسوة عليهما إلى أقصى حد؟ إن الذي يمنع شيء واحد فقط، هو الضمير. ومتى كان لأوربا ضمير
ومع ذلك فقد وجدت قلوب إنسانية حية لا تطيق الظلم. فهبت تدافع عن المستضعفين من الأطفال. نعم الأطفال. فقط! فراح المصلحون الاجتماعيون ينددون بتشغيلهم في سن مبكرة، وتحميلهم من الأعمال مالا تطيقه بنيتهم الغضة التي لم تستكمل نصيبها من النمو، وضآلة أجورهم بالنسبة للجهد العنيف الذي يبذلونه. ونجحت الحملات، فرفعت رويداً رويداً سن التشغيل، ورفعت الأجور وخفضت ساعات العمل.
أما المرأة فلم يكن لها نصير. فنصرة المرأة تحتاج إلى قدر من ارتفاع المشاعر لا تطيقه أوربا! لذلك ظلت في محنتها تنهك نفسها في العمل - مضطرة لإعالة نفسها- وتتناول أجراً أقل من أجر الرجل، مع اتحاد الإنتاج والجهد المبذول.
وجاءت الحرب العظمى الأولى. وقتل عشرة ملايين من الشباب الأوربيين والأمريكان. وواجهت المرأة قسوة المحنة بكل بشاعتها. فقد وجدت ملايين من النساء بلا عائل. إما لأن عائلهن قد قتل في الحرب، أو شوه، أو فسدت أعصابه من الخوف والذعر والغازات السامة الخانقة، وإما لأنه خارج من حبس السنوات الأربع يريد أن يستمتع ويرفه عن أعصابه، ولا يريد أن يتزوج ويعول أسرة تكلفه جهداً من المال والأعصاب.
ومن جهة أخرى لم تكن هناك أيد عاملة من الرجال تكفي لإعادة تشغيل المصانع لتعمير ما خربته الحرب. فكان حتماً على المرأة أن تعمل وإلاّ تعرضت للجوع هي ومن تعول من العجائز والأطفال. وكان حتماً عليها كذلك أن تتنازل عن أخلاقها. فقد كانت أخلاقها قيداً حقيقياً يمنع عنها الطعام! إن صاحب المصنع وموظفيه لا يريدون مجرد الأيدي العاملة، فهم يجدون فرصة سانحة، والطير يسقط من نفسه - جائعاً- ليلتقط الحب. فما الذي يمنع من الصيد؟ ألعله الضمير وما دامت قد وجدت- بدافع الضرورة- امرأة تبذل نفسها لتعمل، فلن يتاح العمل إلا للتي تبذل نفسها للراغبين.
ولم تكن المسألة مسألة الجوع إلى الطعام فحسب.
فالجنس حاجة بشرية طبيعية لا بد لها من إشباع. ولم يكن في وسع الفتيات أن يشبعن حاجتهن الطبيعية ولو تزوج كل من بقي حياً من الرجال، بسبب النقص الهائل الذي حدث في عدد الرجال نتيجة الحرب. ولم تكن عقائد أوربا وديانتها تسمح بالحل الذي وضعه الإسلام لمثل هذه الحالة الطارئة، وهو تعدد الزوجات. لذلك لم يكن بدٌّ للمرأة أن تسقط راضية أو كارهة لتحصل على حاجة الطعام وحاجة الجنس، وترضي شهوتها إلى الملابس الفاخرة، وأدوات الزينة، وسائر ما تشتهيه المرأة من أشياء.
وسارت المرأة في طريقها المحتوم، تبذل نفسها للراغبين، وتعمل في المصنع والمتجر، وتشبع رغائبها عن هذا الطريق أو ذاك، ولكن قضيتها زادت حدة. فقد استغلت المصانع حاجة المرأة إلى العمل، واستمرت في معاملتها الظالمة التي لا يبررها عقل ولا ضمير، فظلت تمنحها أجراً أقل من أجر الرجل الذي يؤدي نفس العمل في نفس المكان.
ولم يكن بد من ثورة. ثورة جامحة تحطم ظلم أجيال طويلة وقرون.
وماذا بقي للمرأة؟ لقد بذلت نفسها وكبرياءها وأنوثتها، وحرمت من حاجتها الطبيعية إلى أسرةٍ وأولادٍ تحسّ بكيانها فيهم، وتضم حيواتهم إلى حياتها، فتشعر بالسعادة والامتلاء. أفلا تنال مقابل ذلك- على الأقل- المساواة في الأجر مع الرجل: حقها الطبيعي الذي تقرره أبسط البديهيات؟
ولم يتنازل الرجل الأوربي عن سلطانه بسهولة. أو قل لم يتنازل عن أنانيته التي فطر عليها. وكان لا بد من احتدام المعركة، واستخدام جميع الأسلحة الصالحة للعراك.
استخدمت المرأة الإضراب والتظاهر. واستخدمت الخطابة في المجتمعات. واستخدمت الصحافة. ثم بدا لها أنها لا بد أن تشارك في التشريع لتمنع الظلم من منبعه، فطالبت أولاً بحق الانتخاب، ثم بالحق الذي يلي ذلك بحكم طبائع الأشياء، وهو حق التمثيل في البرلمان. وتعلمت على نفس الطريقة التي يتعلم بها الرجل، لأنها صارت تؤدي نفس العمل، وطالبت كنتيجة منطقية لذلك أن تدخل وظائف الدولة كالرجل، ما داما قد أعدا بطريقة واحدة، ونالا دراسة واحدة.
تلك قصة "كفاح المرأة لنيل حقوقها" في أوربا. قصة مسلسلة، كل خطوة فيها لا بد أن تؤدي إلى الخطوة التالية، رضي الرجل أو كره، بل رضيت المرأة أو كرهت، فهي ذاتها لم تعد تملك أمرها في هذا المجتمع الهابط المنحل الذي أفلت منه الزمام([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]).
ومع ذلك كله فقد تعجب حين تعلم أن انجلترا- أم الديمقراطية- ما تزال إلى هذه اللحظة تمنح المرأة أجراً أقل من أجر الرجل في وظائف الدولة، رغم أن في مجلس العموم نائبات محترمات!!

* * *


([1]) من
هنا يقول دعاة الفكر المادية وهواة التفسير الاقتصادي للتاريخ إن الأوضاع
الاقتصادية هي التي تنشئ الأوضاع الاجتماعية وتحدد العلاقات بين البشر
. وما ينكر أحد قوة العامل الاقتصادي في حياة البشرية، ولكن الذي ننكره بشدة أنه العامل الوحيد المسيطر، وأن له جبرية على الأفكار والمشاعر والسلوك.
وإنما كان له كل هذا الأثر في الحياة الأوربية لخلوها من عقيدة عليا ترفع
المشاعر وتنظف النفس وتقيم العلاقات الاقتصادية على أساس إنساني
، ولو وجدت هذه العقيدة- كما وجدت في العالم الإسلامي– لاستطاعت- على الأقل- أن تلطف من قسوة الضرورة الاقتصادية، وتنفذ الناس من إسارها.


([2]) هنا أيضاً يقول دعاة المذاهب الاقتصادية: إن العامل الاقتصادي هو كل شيء في الحياة، وهو الذي جعل من قضية المرأة ما صارت إليه. ومرة أخرى لا نريد أن نقلل من قيمة العامل الاقتصادي في حياة البشر، ولكننا نقول إنه لم يكن حتماً أن تسير الأمور على هذا الوضع، لو كانت هناك عقيدة ونظام– كالإسلام- يفرض كفالة الرجل للمرأة في جميع الأحوال، ويعطي المرأة- حين تعمل- حقها الطبيعي في المساواة بالرجل في الأجر، ويبيح- في حالة الطوارئ- تعدد الزوجات، فيحل أزمة الجنس حلاً نظيفاً في أعقاب الحروب، فلا تضطر المرأة للتبذل الصريح، أو نيل حاجتها خلسة في الظلام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سميرة
عضو نشيط
عضو نشيط
سميرة


mms المرأة في أوربا !!! Mms-31
علم الدولة : المرأة في أوربا !!! Dz10
المهنة : طالبة
انثى
عدد الرسائل : 3533
الدولة : الجزائر
تاريخ التسجيل : 01/10/2009
نقاط : 6007

المرأة في أوربا !!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأة في أوربا !!!   المرأة في أوربا !!! Icon_minitimeالأحد ديسمبر 13, 2009 10:36 am

يعطيك الف عافية



قمة بالرووووووووووعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المرأة في أوربا !!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف ينتقم النساء من ازواجهم ( بالصور ) فى أوربا
» علماء اللغات فى أوربا وأمريكا يؤكدون عالمية اللغة العربية
» المرأة والرجل
» اجمل ما قيل في المرأة
» مسؤولية المرأة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جيل المستقبل  :: المنتديات الاسرية :: ملتقى شباب- ملتقى نواعم-
انتقل الى: